انطونيو سليماني جارته تشتكي بنات ومزعجها منه ايجيل
سهام فتاة كل شاب في الجامعة يحلم بان يعمل معها سكس جامد لانها كانت جميلة و مشهورة … ذهبت عند هشام ليساعدها لمراجعة الدروس و اتفقو ان يلتقو في بيته عندما كانو يدرسون قال لها اذا اردت ان تدرسي عليك ان تكوني مسترخية ثم جاء من ورائها و بدأ يعمل مساجا لرقبتها و اكتافها و فجاو انزل يديه و لمس بزازها ثم ابعدهم بسرعة كانت تعرف ماذا يريد ابتسمت ثم وقفت امامه و جذبته اليها و بدأت تقبله عندما بدا يمض شفتيها و يلعب بلسانها و يديه تلمس كل مكان في جسمها حتى ادخل يديه من تحت قميصها و لم بشرتها البيضاء الناعمة عندها لم يعد يسيكر على نفسه اكثر قلع لها قميصها و امسك بزازها بيده و بدا يدعكهم و لا لا يزال يقبلها من شفتيها المملوئتين ثم انزل فمه الى حلماتها الوردية و بدأ يرضعها و يعضها حتى اصبحت تغنج و في نفس الوقت كان يدعك كسها من فوق سروالها بيده حتى بدأ يحس ببعض البلل اوه كان يريد ان يتذوقها انزل سروالها و ملابسها الداخلية و هي ايضا قلعت له ملابسه بسرعة حملها بين يديه و مددها على السرير ثم فتح رجليها بدا يدعكها بيده و يحرك يديه على شفراتها ثم ادخل اصابعه الى فمه و تذوق طعمها الحلو اوم لم يعد يستطيع الانتظار اكثر ادخل زبه الى ثقبتها ثم بدا ينيكها بقوة و يستستع الى صوت تغنيجها الجميل اااي اااه اااه امم اوه اه و هذا جعلها يحرك زبه بداخلها اكثر و اكثر بعدها ادارها و جاء امامها ادخل زبه الى فمها و بدأت ترضعه و هو يحرك من شفتيها الى حلقها اوه حتى تبلل وبه بالكامل ثم امسك بمؤخرتها الجميلة بدأ يعصرها و يحس بنعومتها على يديه ثم فارق ليرى ثقبة طيزها و ادخل زبه الكبير كانت ثقبتها صغيرة و هذا جعلها تصرخ في الاول و لاكن عندما ادخله كاملا و تعودت عليه بدأت تقول اوه نيكني في تلك اللحظة بدأ يخبط بها بقوة حتى بدأو يلهثون ثم انفجر بداخل مؤخرتها الحلو